1 / 8

اختبار تكوين الروز (أو الزهيرات)

اختبار تكوين الروز (أو الزهيرات). الأساس العلمي: تمتلك الخلايا البائية مستقبلات على سطحها خاصة بالـ SRBC بعد التمنيع بها

nairi
Download Presentation

اختبار تكوين الروز (أو الزهيرات)

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. اختبار تكوين الروز (أو الزهيرات) الأساس العلمي: • تمتلك الخلايا البائية مستقبلات على سطحها خاصة بالـSRBC بعد التمنيع بها • تكون هذه المستقبلات أجسام مضادة متكونة ضد SRBC قبل مرحلة إفرازها في المصل أي في مرحلة التعرف على المستضد فإذا حضنت الخلايا البائية مبدية وSRBC معا في درجة حرارة C ْ4 فإن هذه الكريات تلتصق على سطح الخلية البائية مبدية منظر الروز ( زهيرة) بالمجهر الضوئي وتعرف بالزهيرات. الهدف منه: 1- مقياس لقدرة الجهاز المناعي وظيفياً لمرحلة تعرف الخلايا البائية على المستضد(SRBC) . 2- يعتبر مقياس للقدرة الوظيفية لكل من الخلايا البائية والخلايا التائية المساعدة.

  2. ويتم إجراء هذا الأختبار بالخطوات التالية: 1- تحقن الفئران تحت الغشاء البريتوني قبل إجراء أول اختبار بثلاث أيام بحوالي (0.3ml-0.2) من معلق 1% SRBC. 2- تشرح افئران ويستخرج الطحال حيث تستخرج منه الخلايا الليمفاوية بالطريقة السابق ذكرها. 3- يؤخذ 10 ×5 خلية ليمفاوية من خلايا الطحال وتوضع في أنبوبة اختبار نظيفة. 4- يضاف إلى هذا العدد من الخلايا الليمفاوية 0.1ml من معلق خلايا 1% SRBC مضاف إليه 0.05ml من مصل الفئران. 5- تدار الأنابيب في جهاز الطرد المركزي عند سرعة 1500 r.p.m. لمدة خمس دقائق عند درجة حرارةCْ4 . 6- تحضن الخلايا الليمفاوية المختلطة بخلايا SRBC في حضان عند درجة حرارة Cْ37 لمدة30 دقيقة ثم عند درجة حرارة Cْ4 لمدة تتراوح بين 10-12 hrs دون تحريكها.

  3. 7- تعد الخلايا المكونة للروز باستعمال جهاز عند الدم وايضاً صبغة أزرق التربيان. 8- تحسب الخلايا المكونة للروز موجبة (P) حين تلتصق الخلية الليمفاوية بعدد ثلاث خلايا فأكثر من خلاياSRBC تعتبر الخلية الليمفاوية الملتصقة بأقل من ثلاث خلايا أو غير ملتصقة بأي خلية SRBC خلية ليمفاوية سالبة (N) في حين ان الخلية الليمفاوية التي تصبغ بأزرق التربيان تعتبر خلية ميتة. نسبة الخلايا المكونة للروز= عدد الخلايا المكونة للروز الموجبة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ × 100 العدد الكلي للخلايا الليمفاوية الحية فقط Rosette forming cells (RFC)% = no. of RFC ___________________x 100 total no. of cells

  4. اختبار التلازن الدموي يستخدم لقياس تركيز الأجسام المضادة المتكونة ضد الخلايا الدموية التي سبق حقنها في الفار, وقد استخدمت SRBC لاستحثاث تكوين الاجسام المضادة. طريقة العمل: 1- تخدر الفئران بالإيثر ثم يسحب الدم لكل فأر على حدة في انبوبة اختبار نظيفة بدون مانع للتخثر . 2- يفصل المصل بالطريقة السابق ذكرها 3- يوضع المصل عند درجة حرارة Cْ56 لمدة20 min وذلك لتثبيط عمل العامل المتمم حتى لايحدث تحلل للخلاياSRBC.

  5. 4- يجرى الاختبار في أطباق تلازن خاصة بها عيون على شكل حرف (U) • 5- يتم عمل سلسلة من إثنى عشر تخفيف متضاعف في مصل الفئران المستحثة بخلاياSRBC ، ومصل مجموعة من الفئران غير المستحثة بخلاياSRBC . • 6- يوضع في كل عين من عيون الطبق 0.5 ml من 1% من معلقSRBC فيPBC • 7- يخصص صف لكل مصل ويوضع مقدار متساوي من كل تخفيف من المصل(0.05ml) على خلايا SRBC في كل عين على حدة. • 8- يخلط المصل بخلاياSRBC جيداً ثم يغطى الطبق ويترك لمدة ساعتين في درجة حرارة الغرفة وتؤخذ له قراءة أولى ثم يترك لمدة 18 ساعة في Cْ 4 وتؤخذ له القراءة الثانية. • 9-وتقرأ النتيجة بالعين المجردة حيث أننا نجد أن النتيجة الموجبة تظهر تلازن حُبيبي مضغوط أو فيلم منتشر من الخلايا المتلازنة تغطي قعر العين، اما النتيجة السالبة تظهر كحلقة كثيفة من الخلايا أو زر دقيق منفصل من الخلايا وسط العين

  6. صورة لاختبار التلازن الدموي :

  7. الطرق المعملية لتعين الاستجابة المناعية الخلوية • إن سلسلة التفاعلات التي تدخل في هذا النوع من المناعة مرتبطة بصورة خاصة تتفاعل الخلايا المؤثرة مع الخلايا الهدف مثل التفاعلات ضد العديد من الجراثيم التي تتخذ من الخلايا مكاناً لها كما هو الحال في جراثيم السل وغيرها. • إضافة إلى ذلك تدخل التفاعلات الخلوية في المناعة الخاصة بنقل الأنسجة والأعضاء وفي حالات السرطان وغيرها.

More Related