1 / 20

إمكانية مكافحة الفقر بالتمكين الاقتصادي وبأدوات تمويل إسلامية

إمكانية مكافحة الفقر بالتمكين الاقتصادي وبأدوات تمويل إسلامية. الدكتور سامر مظهر قنطقجي Samer Kantakji, PhD in Accountancy www.kantakji.com. الفقر والبطالة .. الحلقة المفرغة. الفقر. البطالة. حالات البطالة التي أصابت المجتمع الإسلامي. 1- البطالة الفردية (حديث الأنصاري)

Download Presentation

إمكانية مكافحة الفقر بالتمكين الاقتصادي وبأدوات تمويل إسلامية

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. إمكانية مكافحة الفقر بالتمكين الاقتصادي وبأدوات تمويل إسلامية الدكتور سامر مظهر قنطقجي Samer Kantakji, PhD in Accountancy www.kantakji.com

  2. الفقر والبطالة .. الحلقة المفرغة الفقر البطالة

  3. حالات البطالة التي أصابت المجتمع الإسلامي 1- البطالة الفردية (حديث الأنصاري) روى أنس ابن مالك  "أَنَّ رَجُلًا مِنْ الْأَنْصَارِ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ  يَسْأَلُهُ فَقَالَ: لَكَ فِي بَيْتِكَ شَيْءٌ، قَالَ: بَلَى حِلْسٌ نَلْبَسُ بَعْضَهُ وَنَبْسُطُ بَعْضَهُ وَقَدَحٌ نَشْرَبُ فِيهِ الْمَاءَ، قَالَ: ائْتِنِي بِهِمَا، قَالَ: فَأَتَاهُ بِهِمَا، فَأَخَذَهُمَا رَسُولُ اللَّهِ بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ: مَنْ يَشْتَرِي هَذَيْنِ؟ فَقَالَ رَجُلٌ: أَنَا آخُذُهُمَا بِدِرْهَمٍ، قَالَ: مَنْ يَزِيدُ عَلَى دِرْهَمٍ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا؟ قَالَ رَجُلٌ: أَنَا آخُذُهُمَا بِدِرْهَمَيْنِ، فَأَعْطَاهُمَا إِيَّاهُ وَأَخَذَ الدِّرْهَمَيْنِ فَأَعْطَاهُمَا الْأَنْصَارِيَّ وَقَالَ: اشْتَرِ بِأَحَدِهِمَا طَعَامًا فَانْبِذْهُ إِلَى أَهْلِكَ وَاشْتَرِ بِالْآخَرِ قَدُومًا فَأْتِنِي بِهِ فَفَعَلَ، فَأَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ فِيهِ عُودًا بِيَدِهِ وَقَالَ: اذْهَبْ فَاحْتَطِبْ وَلَا أَرَاكَ خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْمًا فَجَعَلَ يَحْتَطِبُ وَيَبِيعُ فَجَاءَ وَقَدْ أَصَابَ عَشْرَةَ دَرَاهِمَ فَقَالَ: اشْتَرِ بِبَعْضِهَا طَعَامًا وَبِبَعْضِهَا ثَوْبًا، ثُمَّ قَالَ: هَذَا خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تَجِيءَ وَالْمَسْأَلَةُ نُكْتَةٌ فِي وَجْهِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِنَّ الْمَسْأَلَةَ لَا تَصْلُحُ إِلَّا لِذِي فَقْرٍ مُدْقِعٍ أَوْ لِذِي غُرْمٍ مُفْظِعٍ أَوْ دَمٍ مُوجِعٍ.

  4. حالات البطالة التي أصابت المجتمع الإسلامي • 1- معالجة البطالة الفردية (بحسب حديث الأنصاري) • أن يقدِّمَ شيئاً يصلُح للبيع أي طلب منه المشاركة في التمويل. • طالب جماعة المسلمين المساهمة دون إحراجٍ بطريقة البيع بالمزاد العلنيِّ ليحصِّل أكبر قدْر ممكنٍ. • وثِقَ رسول الله  بالرجل فأعطاه قيمة أصوله التي بيعت ليتدبَّرَ أمرَه بالشكل الذي سيرسمه له. لأن الفقر أو البطالة ليست مرضا أو أمرا معيباً. • طلب  منه أن يكفيَ عائلته أوَّلاً، وهنا يتَّضح أنَّ الجانب الاجتماعيَّ مقدَّمٌ على ما سواه، وعلَّمه الاقتصاد بضرورة توجيه قسمٍ من الثروة نحو الاستثمار وذلك بشراء الأصول المنتجة (الحبل والفأس). • طلب  منه شراء أدوات ولوازم العمل، ولم يقم هو أو أحدٌ من أصحابه بذلك. • ساعده  في تجميع أدواته لتصبحَ أكثرَ جاهزية للعمل بأن شدَّ عوداً بيديه الشريفتين. وهذا يفيد بتجهيز بيئة العمل اللازمة من قبل أولياء الأمور. • علَّمه الدَّورة الاقتصادية: بتحويل أصوله إلى سيولةٍ نقديةٍ مكَّنته من شراء أدواته الإنتاجية ثم طلب منه العمل وبذْلَ الجهد (اذهب) ثم علَّمه التحويلَ الصناعيَّ (احتطب) ثم تحويلَ البضاعة إلى نقدٍ بالبيع (بع). • أعطاه مهلةً زمنيةً معقولةً لمعرفة جدوى هذا العمل وما سيعود عليه من نفع. وهذا هام جدا لتقييم نتائج العمل من قبل أولياء الأمور لحنكتهم وحسن تدبيرهم. • بعد التدقيق في نتائج عمله والحكم بأنه نافعٌ ومُجْدٍ نصحَه ومدحَه وشجَّعَه. • حذّره من السؤال وبيَّن له أنه لا يجوز إلَّا لثلاثةٍ: ذي فقرٍ مدقعٍ أو غرمٍ مفظعٍ أو دمٍ موجعٍ.

  5. حالات البطالة التي أصابت المجتمع الإسلامي • 2- البطالة نتيجة الأزمات • هجرة المسلمين من مكة إلى المدينة فازداد عدد سكانها زيادة مفاجئة، لكن رسول الله  قام بمعالجة اجتماعية لهذه المشكلة فآخى بين المهاجرين والأنصار. • تصرف عمرَ بنِ الخطاب على المجاعة عامَ الرَّمادة والعمل بالحديث (طَعَامُ الْوَاحِدِ يَكْفِي الِاثْنَيْنِ وَطَعَامُ الِاثْنَيْنِ يَكْفِي الْأَرْبَعَةَ وَطَعَامُ الْأَرْبَعَةِ يَكْفِي الثَّمَانِيَةَ).

  6. حالات البطالة التي أصابت المجتمع الإسلامي • 3- البطالة المقنعة • وتصرف الوزير علي بن عيسى • تخفيضُ مقدارِ الرَّواتب: فخفَّض راتب رئيس ديوان السَّواد، كما أمر بتخفيض أجور الفرَّاشين في الدواوين. • إسقاطُ الرَّواتب: فأسقط رواتب كلِّ من كان يقبض من الكتَّاب الذين يحضرون ولا يعملون. • تخفيضُ أشهُرَ الرَّواتب: فجعل رواتب الغِلمان عشرةَ أشهر في السنة وجعل رواتب أصحاب البريد ثمانية أشهر في السنة.

  7. حالات البطالة التي أصابت المجتمع الإسلامي • 4- بطالة الموارد • طلب عمرُ بن عبد العزيز من عمَّاله استغلالَ الطَّاقات كاملةً بتشغيل الأصول على أحسن وجهٍ فقال: "انظر ما قِبَلَكم من أرض الصَّافية فأعطوها بالمزارعة بالنصف وما لم تُزْرَعْ فأعطوها بالثلث فإن لم تُزْرَعْ فأعطوها حتى تبلغ العُشر فإن لم يزرعْها أحد فامنحها فإن لم تزرع فأنفق عليها من بيت مال المسلمين ولا تبتزَّنَّ قبلك أرضا"، فعمر  لم ينتظر حتى يرى البطالة في الموارد البشرية، بل طلب من عمَّاله عدمَ تعطيل طاقاتِ الأمَّة والبحثَ عن عاملين ليزيدوا عملهم، ووصلت إغراءاته إلى حدِّ منحِ الأرض بعد إصلاحها. • وكان الوزير العباسيُّ عليٌّ بن عيسى يُسْلِفُ المزارعين بالنقود من أجل شراء الأبقار لحراثة الأرض وزراعتها كما أنه عمل على تسليف البذور للمحتاجين من الفلاحين على أن يسترجعَ ذلك منهم في موسم الحصاد. فهو لم يعملْ على استغلال حاجتهم كما تفعل المصارف الزراعية والصناعية اليومَ، وهي التي قد أُسِّست لمساعدة الفئات المنتجة فأصبحت تُقرِضُهم بفائدةٍ ربويةٍ، مما زاد الطِّين بلَّةً، إذ أدَّى هذا إلى خروج هؤلاء المنتجين من دائرة الإنتاج إلى دائرة البطالة لأنهم قدَّموا ما يملكون كضمانٍ للقروض، فخسروا جهودَهم وأموالَهم وأرضَهم، ويكثر هذا الأمر إذا ساءت حالة المواسم.

  8. التمكين الاقتصادي • قال الله تعالى في سورة الأعراف (10): • {وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ} • ذكر تفسير الخازن: أن قوله عز وجل: { ولقد مكناكم في الأرض } أن المراد من التمكين التمليك وقيل: معناه جعلنا لكم فيها مكاناً وقراراً أو قدرناكم على التصرف فيها. • { وجعلنا لكم فيها معايش } جمع معيشة يعني به جمع وجوه المنافع التي تحصل بها الأرزاق وتعيشون بها أيام حياتكم وهي على قسمين: • ما أنعم الله تعالى به على عباده من الزرع والثمار وأنواع المآكل والمشارب. • ما يتحصل من المكاسب والأرباح في أنواع التجارات والصنائع.

  9. التمكين الاقتصادي تهيئة الإشراف الرشيد يستفاد من ذلك أن مسؤولية أولياء الأمور أو الحكومات.. لها الدور الريادي.. فقد سأل عمر بن الخطاب  أحدَ وُلاته: ماذا تفعل إذا جاءك سارقٌ؟. قال: أقطع يده. فقال عمر: وإذا جاءني منهم جائعٌ أو عاطلٌ عن العمل فسوف يقطع عمر يدك. إنَّ الله قد استخلفَنا على عباده لنسُدَّ جوعتهم ونسترَ عورتهم ونوفِّرَ لهم حرفتهم. فإذا أعطيناهم هذه النِّعمَ تقضَّيناهم شكرها. يا هذا إن الله خلق الأيديَ لتعملَ فإذا لم تجد في الطَّاعة عملاً الْتمَسَت في المعصية أعمالاً، فاشغَلْها بالطاعة قبل أن تَشغَلَكَ بالمعصية".

  10. التمكين الاقتصادي تهيئة الموارد المالية موارد عامة – مؤسسة الزكاة أفراد المجتمع المكلفين موارد خاصة – أدوات التمويل الصناديق العربية المصارف وبيوت التمويل الجمعيات الخيرية

  11. التمكين الاقتصادي تهيئة الموارد المالية الموارد الخاصة – أدوات التمويل التمويل بالمشاركة التمويل بالمعاوضة القرض الحسن 1- بيع الأجل أو الإجارة أو البيع التأجيري 2- بيع السَّلَم أو الاستصناع. 3- بيع الأمانة أو المرابحة. 4- إجارة المعدَّات والأراضي. 1- بين المال والمال كشركة المعاوضة. 2- بين المال والعمل كشركة المضاربة والمزارعة. 3- بالائتمان كشركة الوجوه. أشارت المذكرة الفنية (تطبيق مبادئ النظام المصرفي الإسلامي على التمويل البالغ الصغر) لراحول دومالي وأميلا سابكانين والتي أعدت لحساب المكتب الإقليمي للدول العربية برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البنك الدولي. وخلصت هذه المذكرة إلى تناسب طرق التمويل الإسلامي مع المشاريع المتناهية الصغر.

  12. البطالة من وجهة النظر الإسلامية بطالة ظاهرة بطالة مقنعة مسؤولية الدولة بطالة اختيارية بطالة اضطرارية مسؤولية الفرد مسؤولية المجتمع خاصة مسؤولية المجتمع مسؤولية الدولة مسؤولية الدولة عامة مسؤولية الدولة نستنتج مما سبق أن مشكلة البطالة هي مشكلة اجتماعية اقتصادية

  13. البطالة الاختيارية يمكن للدولة والمجتمع أن يتبنيا حلولاً تتمثل: • الدَّعوة إلى العمل ونبذ العاطلين عنه، كما فعل عمرُ بن الخطاب  عندما طرد من كان يجلس في المسجد النبويِّ الشريف دون عملٍ قائلاً: "إنَّ السماء لا تمطر ذهباً ولا فضَّةً". • تأمين وتهيئة فرص العمل الحلال. • تنمية وتعميم التأهيل المهنيِّ والفنيِّ والعلميِّ وما إلى ذلك.

  14. البطالة الاضطرارية تقع مسؤوليتها على الدولة والمجتمع معاً الناجمة عن أسباب خاصٌّة .. كالمرض والشيخوخة والعته، الحلول: يُعطى العاطلُ كفايتَه طيلة عمره بشكل مرتَّبٍ سنويٍّ. فإذا لم تقم الدولة بواجبها قام المجتمع بذلك بقدْر ما يستطيع.

  15. البطالة الاضطرارية • الناجمة عن أسباب عامٌّة .. • أولاً.. تلجأ الدولة إلى وسائل غير مباشرة Macro Solutions لمحاربة بيئة البطالة: • الإنفاق باعتدال وعدم الإسراف أو التقتير، فالإسراف يؤدِّي إلى زيادة الطلب الاستهلاكيِّ وبالتالي يقود إلى التضخُّم. أما التقتير فيؤدِّي إلى ضعف الطَّلب الكُلِّيِّ ويقود إلى الكساد. • النهي عن الاكتناز لأنه يؤدِّي إلى تحجيم الاستثمار. • الحثُّ على طلب العلم. • الدَّعوة إلى العمل. الحثُّ على إعطاء الأجير أجرَه مباشرةً دون تسويفٍ. • منع الرِّبا لما لها من دَور في أكل أموال الناس بالباطل وإحجام أصحابها عن العمل المنتج، ورفع نسبة التضخُّم وتضليل الاستثمارات. • تأمين حرِّية الأسواق للحفاظ على البنية التحتية لبيئة الأعمال وهذه من مسؤولية الدولة، • محاربة التسوُّل والكسل لأنهما أبغض أشكال البطالة.

  16. البطالة الاضطرارية • محاربة الاحتكار والاستغلال والظُّلم لأنها وسائلُ تؤدِّي إلى تحوُّل المجتمعات نحو البطالة. • تجميع وتنسيق المشروعات المتشابهة والمتكاملة بحيث تشكل مخرجات إحداها مدخلات غيرها لتكوين سلسلة تسوّق لبعضها ويسهل تجميعها وتكاملها لتصبح عصبة أو شركة واحدة فيما بعد، • يعتبر التسويق نقطة الاختناق الأولى في ظروف المنافسة الكاملة الشبيهة بظروف الأسواق المفتوحة عالمياً. • حفظ حقوق العمَّال وأرباب العمل بالعقود، والعقود يضبطها القضاء العادل من غير تأجيلٍ.

  17. البطالة الاضطرارية • الناجمة عن أسباب عامٌّة .. • ثانياً.. تلجأ الدولة إلى وسائل مباشرة Micro Solutions لمحاربة بيئة البطالة: • إذا كان العاطل عن العمل ذا مهنةٍ وقادراً على العطاء يُعطى كفايتَه في العمل ليتحوَّل إلى منتجٍ مسدِّدٍ للزَّكاة، فيصبح بذلك مشاركاً في حلِّ مشكلة البطالة. • وإذا كان قوياً وقادراً على العمل تُتاحُ له فرصُ العمل وتتمُّ مراقبتُه لضمانِ حُسنِ سيرِ عملِه وتطوُّره. • والبديل عن منح المال للعاطل عن العمل يكون بمنحِ قروضٍ غيرِ ربويةٍ كما فعل الوزير عليُّ بن عيسى مع الفلاحين بإقراضهم الأموالَ والبذورَ، وكما هو معمول الآن في صندوق فردوس (رغم محدوديته).

  18. النتائج والتوصيات • إنَّ مشكلةَ البطالة هي مشكلةٌ اجتماعيةٌ اقتصاديةٌ على حدٍّ سواءٍ، لذلك فإنَّ حلَّها في المجتمع الإسلاميِّ هو عملٌ مشتركٌ واجبٌ على الفرد والمجتمع وأولياء أمور المسلمين. • فالفرد يجب عليه أن يكون متعلماً متفقهاً مكتسباً، قادراً إضافةً لسعيه أن يبحثَ عن الفرص التي تناسبه. • وعلى المجتمع بمؤسساته أن يتكفَّل أوَّلاً بالمساعدة وتأمين الفرص المناسبة لتشغيل الأفراد، ثم يدفع القادرون منهم الزكاةَ لمستحقِّيها من الفقراء والمساكين دون تفضُّلٍ ولا مِنَّةٍ لأنها حقٌّ مفروضٌ عليهم. • أمَّا أولو الأمر فعليهم توفير العمل لكلِّ قادرٍ بتقديم المستلزمات الضرورية إن عجَز عنها، وإدارة شؤون غير القادرين منهم بالإشراف وبتأمين التمويل الحلال إن لزم الأمر، ثم تقديم النصح والمشورة، وبالإرشاد إلى مكامن الحلول، ومتابعة العمل حتى يتمكَّنوا من القيام بالعمل بأنفسهم.

  19. الإحصاءات اللازمة برنامج عمل لحلول مشكلة البطالة قادر على العمل لا ن راغب بالعمل له مهنة ن ن لا لديه مال لا ن لا لا يستحق من أموال الزكاة مانع طبيعي كالمرض والشيخوخة تأهيل وتدريب يعطى كفايته للقيام بالعمل تأمين فرص عمل يعطى كفاية العمر مقسطاً تأمين فرص تشغيل النهاية

  20. حالة دراسية Case Study • ترغب جمعية الرعاية الاجتماعية الخيرية بحماة تقديم تمويل صغير لبعض الأسر الفقيرة.. ولا يتوافر لديها سوى مبالغ محدودة من المال مخصصة لهذا الغرض. • وبوصفي خبيرا اقتصاديا فقد اقترحت الحل التالي: • ترخيص شركة تمويل صغير بموجب القانون 15. ويفيد ذلك بتحقيق رقابة حكومية ويمثل أيضا داعماً قانونياً. • مساهمة الحكومة بتقديم وتسهيل البنى التحتية أو المساهمة كشريك أو كمانح. • مساهمة الجمعية الخيرية بما لديها من قواعد بيانات تضم احصائيات دقيقة للأسر المحتاجة، إضافة للمبالغ التي ترغب بالمشاركة بها. • الاستفادة من تمويلات ومنح الصناديق العربية وقروضها الحسنة. • طرح الأسهم للجمهور للاكتتاب بها كأسهم وقفية أو كأسهم استثمارية. • الاستفادة من المصارف الإسلامية للحصول على مزيد من التمويلات. ----- -----

More Related