440 likes | 519 Views
قراءات الخميس 25 يوليو 2013 الموافق 18 ابيب 1729 ش. عشية. مزامير 68 : 11 , 35 11 الرب يعطي كلمة . المبشرات بها جند كثير 35 مخوف أنت يا الله من مقادسك . إله إسرائيل هو المعطي قوة وشدة للشعب . مبارك الله. مرقس 3 : 7 - 21
E N D
قراءات الخميس 25 يوليو 2013 الموافق 18 ابيب 1729 ش
مزامير 68 : 11 , 35 11 الرب يعطي كلمة . المبشرات بها جند كثير 35 مخوف أنت يا الله من مقادسك . إله إسرائيل هو المعطي قوة وشدة للشعب . مبارك الله
مرقس 3 : 7 - 21 7 فانصرف يسوع مع تلاميذه إلى البحر ، وتبعه جمع كثير من الجليل ومن اليهودية 8 ومن أورشليم ومن أدومية ومن عبر الأردن والذين حول صور وصيداء ، جمع كثير ، إذ سمعوا كم
صنع أتوا إليه 9 فقال لتلاميذه أن تلازمه سفينة صغيرة لسبب الجمع ، كي لا يزحموه 10 لأنه كان قد شفى كثيرين ، حتى وقع عليه ليلمسه كل من فيه داء 11 والأرواح النجسة حينما نظرته خرت له وصرخت قائلة : إنك أنت ابن الله
12 وأوصاهم كثيرا أن لا يظهروه 13 ثم صعد إلى الجبل ودعا الذين أرادهم فذهبوا إليه 14 وأقام اثني عشر ليكونوا معه ، وليرسلهم ليكرزوا 15 ويكون لهم سلطان على شفاء الأمراض وإخراج الشياطين 16 وجعل لسمعان اسم بطرس
17 ويعقوب بن زبدي ويوحنا أخا يعقوب ، وجعل لهما اسم بوانرجس أي ابني الرعد 18 وأندراوس ، وفيلبس ، وبرثولماوس ، ومتى ، وتوما ، ويعقوب بن حلفى ، وتداوس ، وسمعان القانوي 19 ويهوذا الإسخريوطي الذي أسلمه . ثم
أتوا إلى بيت 20 فاجتمع أيضا جمع حتى لم يقدروا ولا على أكل خبز 21 ولما سمع أقرباؤه خرجوا ليمسكوه ، لأنهم قالوا : إنه مختل والمجد لله دائماً.
مزامير 145 : 10 - 12 10 يحمدك يارب كل أعمالك ، ويباركك أتقياؤك 11 بمجد ملكك ينطقون ، وبجبروتك يتكلمون 12 ليعرفوا بني آدم قدرتك ومجد جلال ملكك
لوقا 6 : 12 - 23 12 وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلي . وقضى الليل كله في الصلاة لله 13 ولما كان النهار دعا تلاميذه ، واختار منهم اثني عشر ، الذين سماهم أيضا رسلا 14 سمعان الذي سماه أيضا
بطرس وأندراوس أخاه . يعقوب ويوحنا . فيلبس وبرثولماوس 15 متى وتوما . يعقوب بن حلفى وسمعان الذي يدعى الغيور 16 يهوذا أخا يعقوب ، ويهوذا الإسخريوطي الذي صار مسلما أيضا 17 ونزل معهم ووقف في موضع سهل ، هو
وجمع من تلاميذه ، وجمهور كثير من الشعب ، من جميع اليهودية وأورشليم وساحل صور وصيداء ، الذين جاءوا ليسمعوه ويشفوا من أمراضهم 18 والمعذبون من أرواح نجسة . وكانوا يبرأون 19 وكل الجمع طلبوا أن يلمسوه ، لأن قوة
كانت تخرج منه وتشفي الجميع 20 ورفع عينيه إلى تلاميذه وقال : طوباكم أيها المساكين ، لأن لكم ملكوت الله 21 طوباكم أيها الجياع الآن ، لأنكم تشبعون . طوباكم أيها الباكون الآن ، لأنكم ستضحكون 22 طوباكم إذا أبغضكم الناس ، وإذا
أفرزوكم وعيروكم ، وأخرجوا اسمكم كشرير من أجل ابن الإنسان 23 افرحوا في ذلك اليوم وتهللوا ، فهوذا أجركم عظيم في السماء . لأن آباءهم هكذا كانوا يفعلون بالأنبياء والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.
البولسرومية 10 : 4 - 18 4 لأن غاية الناموس هي : المسيح للبر لكل من يؤمن 5 لأن موسى يكتب في البر الذي بالناموس : إن الإنسان الذي يفعلها سيحيا بها 6 وأما البر الذي بالإيمان فيقول هكذا : لا تقل في قلبك : من يصعد
إلى السماء ؟ أي ليحدر المسيح 7 أو : من يهبط إلى الهاوية ؟ أي ليصعد المسيح من الأموات 8 لكن ماذا يقول ؟ الكلمة قريبة منك ، في فمك وفي قلبك أي كلمة الإيمان التي نكرز بها 9 لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع ، وآمنت بقلبك أن
الله أقامه من الأموات ، خلصت 10 لأن القلب يؤمن به للبر ، والفم يعترف به للخلاص 11 لأن الكتاب يقول : كل من يؤمن به لا يخزى 12 لأنه لا فرق بين اليهودي واليوناني ، لأن ربا واحدا للجميع ، غنيا لجميع الذين يدعون به
13 لأن كل من يدعو باسم الرب يخلص 14 فكيف يدعون بمن لم يؤمنوا به ؟ وكيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به ؟ وكيف يسمعون بلا كارز 15 وكيف يكرزون إن لم يرسلوا ؟ كما هو مكتوب : ما أجمل أقدام المبشرين بالسلام ، المبشرين
بالخيرات 16 لكن ليس الجميع قد أطاعوا الإنجيل ، لأن إشعياء يقول : يا رب من صدق خبرنا 17 إذا الإيمان بالخبر ، والخبر بكلمة الله 18 لكنني أقول : ألعلهم لم يسمعوا ؟ بلى إلى جميع
الأرض خرج صوتهم ، وإلى أقاصي المسكونة أقوالهم نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي، آمين.
الكاثوليكون2 بطرس 1 : 12 - 21 12 لذلك لا أهمل أن أذكركم دائما بهذه الأمور ، وإن كنتم عالمين ومثبتين في الحق الحاضر 13 ولكني أحسبه حقا - ما دمت في هذا المسكن - أن أنهضكم بالتذكرة 14 عالما أن خلع مسكني قريب ،
كما أعلن لي ربنا يسوع المسيح أيضا 15 فأجتهد أيضا أن تكونوا بعد خروجي ، تتذكرون كل حين بهذه الأمور 16 لأننا لم نتبع خرافات مصنعة ، إذ عرفناكم بقوة ربنا يسوع المسيح ومجيئه ، بل قد كنا معاينين عظمته 17 لأنه أخذ
من الله الآب كرامة ومجدا ، إذ أقبل عليه صوت كهذا من المجد الأسنى : هذا هو ابني الحبيب الذي أنا سررت به 18 ونحن سمعنا هذا الصوت مقبلا من السماء ، إذ كنا معه في الجبل المقدس 19 وعندنا الكلمة النبوية ، وهي أثبت ،
التي تفعلون حسنا إن انتبهتم إليها ، كما إلى سراج منير في موضع مظلم ، إلى أن ينفجر النهار ، ويطلع كوكب الصبح في قلوبكم 20 عالمين هذا أولا : أن كل نبوة الكتاب ليست من تفسير خاص 21 لأنه لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان ، بل تكلم
أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد. آمين.
الإبركسيساعمال 3 : 1 - 16 1 وصعد بطرس ويوحنا معا إلى الهيكل في ساعة الصلاة التاسعة 2 وكان رجل أعرج من بطن أمه يحمل ، كانوا يضعونه كل يوم عند باب الهيكل الذي يقال له الجميل ليسأل صدقة من الذين يدخلون
الهيكل 3 فهذا لما رأى بطرس ويوحنا مزمعين أن يدخلا الهيكل ، سأل ليأخذ صدقة 4 فتفرس فيه بطرس مع يوحنا ، وقال : انظر إلينا 5 فلاحظهما منتظرا أن يأخذ منهما شيئا 6 فقال بطرس : ليس لي فضة ولا ذهب ، ولكن الذي لي فإياه أعطيك :
باسم يسوع المسيح الناصري قم وامش 7 وأمسكه بيده اليمنى وأقامه ، ففي الحال تشددت رجلاه وكعباه 8 فوثب ووقف وصار يمشي ، ودخل معهما إلى الهيكل وهو يمشي ويطفر ويسبح الله 9 وأبصره جميع الشعب وهو يمشي ويسبح الله
10 وعرفوه أنه هو الذي كان يجلس لأجل الصدقة على باب الهيكل الجميل ، فامتلأوا دهشة وحيرة مما حدث له 11 وبينما كان الرجل الأعرج الذي شفي متمسكا ببطرس ويوحنا ، تراكض إليهم جميع الشعب إلى الرواق الذي يقال له رواق
سليمان وهم مندهشون 12 فلما رأى بطرس ذلك أجاب الشعب : أيها الرجال الإسرائيليون ، ما بالكم تتعجبون من هذا ؟ ولماذا تشخصون إلينا ، كأننا بقوتنا أو تقوانا قد جعلنا هذا يمشي 13 إن إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، إله آبائنا ، مجد فتاه
يسوع ، الذي أسلمتموه أنتم وأنكرتموه أمام وجه بيلاطس ، وهو حاكم بإطلاقه 14 ولكن أنتم أنكرتم القدوس البار ، وطلبتم أن يوهب لكم رجل قاتل 15 ورئيس الحياة قتلتموه ، الذي أقامه الله من الأموات ، ونحن شهود لذلك 16 وبالإيمان باسمه ،
شدد اسمه هذا الذي تنظرونه وتعرفونه ، والإيمان الذي بواسطته أعطاه هذه الصحة أمام جميعكم لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة. آمين.
السنكسار 18- اليوم الثامن عشر - شهر أبيب استشهاد القديس يعقوب الرسول
استشهاد القديس يعقوب الرسول في مثل هذا اليوم استشهد القديس يعقوب الرسول ابن حلفا . وذلك انه بعدما نادي بالبشري في بلاد كثيرة عاد إلى أورشليم ، ودخل هيكل اليهود ، وكرز بالإنجيل جهارا ، وبالإيمان بالسيد المسيح
وقيامة الأموات . فاختطفه اليهود وأتوا به إلى اكلوديوس نائب ملك رومية وقالوا له إن هذا يبشر بملك أخر غير قيصر ، فأمر إن يرجم بالحجارة فرجموه حتى تنيح بسلام فاخذ قوم من المؤمنين جسده ودفنوه بجانب الهيكل. صلاته تكون معنا آمين.
مزامير 19 : 1 , 4 1 لإمام المغنين . مزمور لداود . السماوات تحدث بمجد الله ، والفلك يخبر بعمل يديه 4 في كل الأرض خرج منطقهم ، وإلى أقصى المسكونة كلماتهم . جعل للشمس مسكنا فيها
متى 10 : 1 - 15 1 ثم دعا تلاميذه الاثني عشر وأعطاهم سلطانا على أرواح نجسة حتى يخرجوها ، ويشفوا كل مرض وكل ضعف 2 وأما أسماء الاثني عشر رسولا فهي هذه : الأول سمعان الذي يقال له :
بطرس ، وأندراوس أخوه . يعقوب بن زبدي ، ويوحنا أخوه 3 فيلبس ، وبرثولماوس . توما ، ومتى العشار . يعقوب بن حلفى ، ولباوس الملقب تداوس 4 سمعان القانوي ، ويهوذا الإسخريوطي الذي أسلمه 5 هؤلاء الاثنا عشر أرسلهم يسوع
وأوصاهم قائلا : إلى طريق أمم لا تمضوا ، وإلى مدينة للسامريين لا تدخلوا 6 بل اذهبوا بالحري إلى خراف بيت إسرائيل الضالة 7 وفيما أنتم ذاهبون اكرزوا قائلين : إنه قد اقترب ملكوت السماوات 8 اشفوا مرضى . طهروا برصا . أقيموا
موتى . أخرجوا شياطين . مجانا أخذتم ، مجانا أعطوا 9 لا تقتنوا ذهبا ولا فضة ولا نحاسا في مناطقكم 10 ولا مزودا للطريق ولا ثوبين ولا أحذية ولا عصا ، لأن الفاعل مستحق طعامه 11 وأية مدينة أو قرية دخلتموها فافحصوا من فيها
مستحق ، وأقيموا هناك حتى تخرجوا 12 وحين تدخلون البيت سلموا عليه 13 فإن كان البيت مستحقا فليأت سلامكم عليه ، ولكن إن لم يكن مستحقا فليرجع سلامكم إليكم 14 ومن لا يقبلكم ولا يسمع كلامكم فاخرجوا خارجا من ذلك
البيت أو من تلك المدينة ، وانفضوا غبار أرجلكم 15 الحق أقول لكم : ستكون لأرض سدوم وعمورة يوم الدين حالة أكثر احتمالا مما لتلك المدينة والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.